samamix
انت غير مسجل لدين فى المنتدى و تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للتسجيل
samamix
انت غير مسجل لدين فى المنتدى و تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للتسجيل
samamix
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

samamix

منتدى برامج عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
freeflower
مشرف



عدد المساهمات : 171
تاريخ التسجيل : 20/06/2011

قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Empty
مُساهمةموضوع: قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال   قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 21, 2011 6:02 pm

من عقيدة أهل السنة والجماعة

والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البر و
الفاجر

ومن ولي الخلافة واجتمع الناس عليه ورضوا به ومن عليهم بالسيف
حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين

والغزو ماض مع الإمام إلى يوم القيامة
البر والفاج
ر لا يترك 17
[size=16][size=21]الخروج على الحكام[/size]

[size=21]اعلم - رحمني الله وإياك - أن حكام المسلمين على قسمين:

1.حاكم مسلم عادل , [size=16]تجب طاعته ومعونته ونصحه والدعاء له

2. حاكم ظالم ( جائر فاسق ) ، فيجب الصبر عليه وطاعته في المعروف, و يحرم الخروج عليه بدليل الكتاب و السنة و إجماع المسلمين و بدون خلاف

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه في كتاب منهاج السنة : ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي صلى الله عليه وسلم لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة ، فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي إزالته ) .

قال الإمام النووي :
وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقة ظالمين وقد تظاهرت الأحاديث على ماذكرته وأجمع أهل السنة أنه لاينعزل السلطان بالفسق....) شرح النووي [/size]
[/size]
[size=21]12/229[/size]
[b][size=21]الدليل الأول :
قول الله – تعالي - : ( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ( (110)
قال ابن عطية في تفسير هذه الآية :
(( لما تقدم إلي الولاة في الآية المتقدمة – يشير إلي قوله : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً ( تقدم في هذه إلي الرعية فأمر بطاعته – عز وجل -، وهي امتثال أوامره ونواهيه وطاعة رسوله وطاعة الأمراء على قول الجمهور، أبي هريرة وابن عباس وابن زيد وغيرهم ... )) (111) ا هـ.
قال النووي – رحمه الله تعالي - :
(( المراد بأولي الأمر من أوجب الله طاعته من الولاة والأمراء هذا قول جماهير السلف والخلف من المفسرين من الولاة والأمراء، هذا قول جماهير السلف والخلف من المفسرين والفقهاء وغيرهم، وقيل : هم العلماء ،وقيل : هم الأمراء والعلماء ... )) (112) ا هـ
واختلف أهل العلم – رحمهم الله تعالي – في أولي الأمر الذين أمر الله عباده بطاعتهم في هذه الآية :
فذهب جماهير أهلا لعلم – كما تقدم – إلي أنها في الأمراء وذهب بعض أهل العلم إلي أنها في أهل العلم والفقه
وقال آخرون : هي عامة تشمل الصنفين.
قال ابن جرير الطبري – رحمه الله تعالي – في تفسيره (113)
(( وأولي الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال : هم الأمراء والولاة، لصحة الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالأمر بطاعة الأئمة والولاة فيما كان طاعة، وللمسلمين مصلحة .... )) إلي أن قال :
(( فإذا كان معلوماً أنه لا طاعة واجبة لأحد غير الله أو رسوله أو إمام عادل، وكان الله قد أمر بقوله ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ (
بطاعة ذي أمرنا كان معلوماً أن الذين أمر بطاعتهم – تعالي ذكره – من ذوي أمرنا هم الأئمة من ولاة المسلمون دون غيرهم من الناس، وإن كان فرضاً القبول من كل من أمر بترك معصية ودعا إلي طاعة الله، وأنه لا طاعة تجب لأحد فيها أمر ونهي فيما لم تقم حجة وجوبه إلا للأئمة الذين ألزم الله عباده طاعتهم فيما أمروا به رعيتهم مما هو مصلحة لعامة الرعية فإن على من أمروا بذلك طاعتهم وكذلك في كل ما لم يكن لله فيه معصية.
وإذا كان ذلك كذلك، كان معلوماًً بذلك صحة ما اخترنا من التأويل دون غيره
)). ا هـ
وهذا الذي رجحه ابن جرير هو اختيار البيهقي – رحمه لله – وقد احتج له بحجة أخري، فقال :
(( والحديث الذي ورد في نزول هذه الآية دليل على أنها في الأمراء )) (114) ا هـ .
وقد سبق الجمع إلي ذلك الإمام الشافعي – رحمه الله تعالي – وقرره تقريراً حسناً، كما نقله الحافظ ابن حجر (115) : قال الشافعي :
(( كان من حول مكة من العرب لم يكن يعرف الإمارة وكانت تأنف أن تعطي بعضها بعضاً طاعة الإمارة، فلما دانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالطاعة لم تكن تري ذلك يصلح لغير النبي صلى الله عليه وسلم
، فأمروا أن يطيعوا أولي الأمر )).
والحديث الذي أشار إليه هو ما أخرجه البخاري (116) ومسلم (117) في صحيحيهما )) عن ابن جريح قال :
في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي السهمي بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم
في سرية.
أخبرنيه يعلى بن مسلم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ففي هذه الآية وجوب السمع والطاعة لولاة الأمر.
وهذا مطلق يقيد بما ثبت في السنة في أن الطاعة تكون في غير معصية الله تعالي.
(( ولعل هذا هو السر في حذف الفعل عن الأمر بطاعتهم وذكره مع طاعة الرسول، فإن الرسول لا يأمر إلا بطاعة الله ،ومن يطعه فقد أطاع الله، وأما أولو الأمر فشرط الأمر بطاعتهم أن لا يكون في معصية )) (118) .
الدليل الثاني :
أخرج البخاري في(( صحيحه )) – كتاب الأحكام، باب السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية – ومسلم في (( صحيحه)) كتاب الإمارة (119)، عن عبد الله بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم
، أنه قال :
(( على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أُمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة )).
قوله (( فيما أحب وكره )) أي فيما وافق غرضه أو خالفه.
قال المباركفوري في (( شرح الترمذي ))
((وفيه : أن الإمام إذا أمر بمندوب أو مباح وجب .
قال المطهر على هذا الحديث :
(( يعني :سمع كلام الحاكم وطاعته واجب على كل مسلم، سواء أمره بما يوافق طبعه أو لم يوافقه، بشرط أن لا يأمره بمعصية فإن أمره بها فلا تجوز طاعته لكن لا يجوز له محاربة الإمام )) (120) ا هـ.
وقوله فلا سمع ولا طاعة يعني : فيما أمر به من المعصية فقط، فإذا أمره أن يرابى أو أن يقتل مسلماً بغير حق فلا يسمع له مطلقاً في كل أوامره، بل يسمع له ويطاع مطلقاً، إلا في المعصية فلا سمع ولا طاعة (121).
قال حرب في (( العقيدة )) التي نقلها عن جميع السلف : (( وإن أمرك السلطان بأمر فيه لله معصية فليس لك أن تطعه البتة وليس لك أن تخرج عليه ولا تمنعه حقه )) ا هـ. (122)
الدليل الثالث :
أخرج الإمام مسلم في (( صحيحه )) – كتاب الإمارة (123) - عن أبي هريرة – رضي الله عنه -، قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: (( عليك السمع والطاعة، في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك، وأثره عليك ))
قوله : (( منشطك ) مفعل من النشاط، أي : في حالة نشاطك. وكذلك قوله : (( ومكرهك )) أي : حالة كراهتك.
والمراد : في حالتي الرضي والسخط والعسر واليسر والخير والشر. قاله ابن الأثير (124)
قال العلماء – كما حكي النووي - :
(( معناه تجب طاعة ولاة الأمور فيما يشق وتكرهه النفوس وغيه مما ليس بمعصية، فإن كانت معصية فلا سمع ولا طاعة ))
قال : ((
والأثرة : الاستئثار والاختصاص بأمور الدنيا عليكم.
أي : أسمعوا وأطيعوا وأن أختص الأمراء بالدنيا، ولم يوصلوكم حقكم مما عندهم )
) (125) ا هـ.
الدليل الرابع :
أخرج مسلم في (( صحيحه )) (126) – وبوب عليه النووي فقال - : باب في طاعة الأمراء وأن منعوا الحقوق، عن علقمة بن وائل الحضرمي عن أبيه قال :
سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال يا نبي الله ! أرأيت أ، قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه ثم سأله ؟ فأعرض عنه، ثم سأله في الثانية – أو في الثالثة - ؟ فجذبه الأشعث بن قيس، وقال :
(( أسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ))
وفي رواية لمسلم – أيضاً : فجذبه الأشعث بن قيس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:
(( أسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ))
والمعني : أن الله – تعالي- حمل الولاة وأوجب عليهم العدل بين الناس فإذا لم يقيموه أثموا، وحمل الرعية السمع والطاعة لهم، فإن قاموا بذلك أثيبوا عليه، وإلا أثموا.
الدليل الخامس :
أخرج مسلم في (( صحيحه )) (127) عن حذيفة بن اليمان – رضي الله عنهما – قال :
قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ((نعم ))، قلت : هل وراء ذلك الشر خير ؟ قال (( نعم )) قلت فهل وراء الخير شر ؟ قال : (( نعم )) قلت : كيف ؟ قال (( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي، ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ))
قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله – أن أدركت ذلك ؟
قال : (( تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع )).
وهذا الحديث من أبلغ الأحاديث التي جاءت في هذا الباب إذ قد وصف النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الأئمة بأنهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد فهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته، وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد، فهم لا يهتدون بالهدي النبوي في أنفسهم ولا في أهليهم ولا في رعاياهم ... ومع ذلك فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم
بطاعتهم – في غير معصية الله – كما جاء مقيداً في حديث آخر – حتى لو بلغ الأمر إلي ضربك وأخذ مالك، فلا يحملنك ذ لك على ترك طاعتهم وعدم سماع أوامرهم، فإن هذا الجرم عليهم وسيحاسبون ويجازون به يوم القيامة.
فإن قادك الهوى إلي مخالفة هذا الأمر الحكيم والشرع المستقيم، فلم تسمع ولم تطيع لأميرك لحقك الآثم ووقعت في المحظور.
وهذا الأمر النبوي من تمام العدل الذي جاء به الإسلام، فإن هذا المضروب إن لم يسمع ويطع، وذك المضروب إذا لم يسمع ويطع ... أفضي ذلك إلي تعطيل المصالح الدينية والدنيوية فيقع الظلم على جميع الرعية أو أكثرهم، وبذلك يرتفع العدل عن البلاد فتتحقق المفسدة وتلحق بالجميع.
بينما لو ظلم هذا فصبر واحتسب، وسأل الله الفرج، وسمع وأطاع لقامت المصالح ولم تتعطل، ولم يضع حقه عند الله – تعالي -، فربما عوضه خير منه وربما ادخره له في الآخرة.
وهذا من محاسن الشريعة، فإنها لم ترتب السمع والطاعة على عدل الأئمة، ولو كان الأمر كذلك، لكانت الدنيا كلها هرجاً ومرجاً، فالحمد لله على لطفه بعباده.
الدليل السادس :
أخرج مسل في (( صحيحه )) (128) عن عوف بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
، قال :
(( خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، ويصلون عليكم وتصلون عليهم وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم ))
قيل : يا رسول الله ! أفلا ننابذهم بالسيف ؟ فقال :
( لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، وإذا رأيتم من ولاتكم شيئاً تكرهونه فاكرهوا عمله، ولا تنزعوا يداً من طاعة )
وفي لفظ أخر له :
(( ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئاً من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله، ولا ينزعن يداً من طاعة ))
الدليل السابع :
أخرج البخاري ومسلم في (( صحيحيهما )) (129) عن أبي هريرة رضي الله عنه -، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:
(( من أطاعني، فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصي الله، ومن أطاع أميري، فقد أطاعني، ومن عصي أميري فقد عصاني ))
وفي لفظ لمسلم : (( ومن يطع الأمير فقد أطاعني، ومن يعصى الأمير، فقد عصاني ))
وقد بوب البخاري – رحمه الله – على هذا الحديث في كتاب الأحكام من (( صحيحه ))، فقال : باب قول الله – تعالي – ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ ( (130)
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
(( وفي الحديث وجوب طاعة ولاة الأمور، وهي مقيدة بغير الأمر بالمعصية، والحكمة في الأمر بطاعتهم : المحافظة على اتفاق الكلمة، لما في الافتراق من الفساد )) ا هـ.
الدليل الثامن :
أخرج البخاري في (0 صحيحه )) – كتاب الأحكام، باب السمع والطاعة – للإمام ما لم تكن معصية -، عن أنس ابن مالك – رضي الله عنه -، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:
(( أسمعوا وأطيعوا، وأن أستعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة ))
الدليل التاسع :
أخرج البخاري ومسلم في (( صحيحيهما )) (131)، عن عبادة ابن الصامت – رضي الله عنه -، قال :
دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم
، فبايعناه، فكان فيما أخد علينا أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا، وعسرنا ويسرنا، وأسره علينا وأن لا ننازع الأمر أهله، قال :
(( إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان ))
هذا لفظ لمسلم.
وقد أخرجه ابن حبان في (( صحيحه )) (132) بلفظ :
(( أسمع وأطع في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك وأثره عليك، وإن أكلوا مالك وضربوا ظهرك إلا أن يكون معصية ))
الدليل العاشر :
أخرج ابن أبي عاصم في (( السنة )) (133) بسند جيد، عن معاوية – رضي الله عنه -، عن النبي صلى الله عليه وسلم
، قال :
((أن السامع المطيع لا حجة عليه، وإن السامع العاصي لا حجة له ))
الدليل الحادي عشر :
أخرج ابن أبي عاصم في (( السنة )) (134) أيضاً عن عدي ابن حاتم – رضي الله عنه -، قال : قلنا : يا رسول الله ! لا نسألك عن طاعة من أتقي، ولكن من فعل وفعل – فذكر الشر -، فقال :
(( اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا )).
الدليل الثاني عشر :
أخرج ابن زنجوية في كتاب (( الأموال )) (135)، عن أبي هريرة – رضي الله عنه -، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
، قال :
(( ليس السمع والطاعة فيما تحبون، فإذا كرهتم أمراً تركتموه، ولكن السماع والطاعة فيما كرهتم وأحببتم، فالسامع المطيع لا سبيل عليه والسامع العاصي لا حجة له ))
الدليل الثالث عشر :
أخرج ابن حبان في (( صحيحه )) (136)، عن عبد الله ابن الصامت، قال : قدم أبو ذر على عثمان من الشام، فقال :
يا أمير المؤمنين ! أفتح الباب حتى يدخل الناس، أتحسبني من قوم يقرأ ون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، ثم لا يعدون فيه، حتى يعود السهم على فوقه، وهم شر الخلق والخليقة.
والذي نفسي بيده لو أمرتني أن أقعد لما قمت ،ولو أمرتني أن أكون قائماً لقمت ما أمكنني رجلاي، ولو ربطتني على بعير لم أطلق نفسي حتى تكون أنت الذي تطلقني .
ثم أستأذنه يأتي الربذة، فأذن له ،فأتاها ،فإذا عبد يؤمهم فقالوا :أبو ذر فنكص العبد، فقيل له : تقدم، فقال : أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم
بثلاث :
((أن أسمع وأطيع، ولو لعبد حبشي مجدع الأطراف ...))الحديث .
الدليل الرابع عشر :
أخرج ابن أبي عاصم في (( السنة )) (137)، عن المقدام بن معدي كرب ،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال :
(( أطيعوا أمراءكم مهما كان فإن أمروكم بشيء مما لم آتكم به فهو عليهم، وأنتم منه براء ،وأن أمروكم بشيء مما جئتكم به، فإنهم يؤجرون عليه وتؤجرون عليه، وذلك بأنكم إذا لقيتم ربكم قلتم : ربنا لا ظلم، فيقولون : ربنا أرسلت إلينا رسلاً، فأطعناهم ،واستخلفت علينا خلفاء فأطعناهم وأمرت علينا أمراء فأطعناهم، فيقول : صدقتم، وهو عليهم، وأنتم منه براء )).
الدليل الخامس عشر :
أخرج ابن أبي عاصم في (( السنة )) (138) عن أبي امامة الباهلي، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول :
(( أنه لا نبي بعدي ولا أمة بعدكم، ألا فاعبدوا ربكم وصلوا خمسكم ،وصوموا شهركم، وأد رأوا زكاة أموالكم، طيبة بها نفوسكم وأطيعوا أمرائكم، تدخلوا جنة ربكم )). إسناده صحيح.
الدليل السادس عشر :
أخرج ابن سعيد (139) أن زيد بن وهب قال : لما بعث عثمان إلي ابن مسعود يأمره بالقدوم إلي المدينة، أجتمع الناس فقالوا : أقم ونحن نمنعك أن يصل إليك شيء تكرهه، فقال :
(( أن له على حق طاعة، ولا أحب أن أكون أول من فتح باب الفتن ))
فتأمل فعل ابن مسعود هنا وفعل أبي ذر المتقدم مع أمير المؤمنين عثمان – رضي الله عن الجميع – يظهر لك ما كان عليه جماعة السلف من التسليم المطلق لأمر الشارع ( وتقديم قوله على ما تهوي النفس.
وإن الإثارة على الولاية القائمة فتح باب شر على الأمة.
قال أئمة الدعوة – رحمهم الله تعالي – عند إيرادهم لطائفة من الأحاديث النبوية في هذا الباب :
((
إذا فهم ما تقدم من النصوص القرآنية والأحاديث النبوية وكلام العلماء المحققين في وجوب السمع والطاعة لولي الأمر وتحريم منازعته والخروج عليه، وأن المصالح الدينية والدنيوية لا انتظام لها إلا بالإمامة والجماعة، تبين :
أن الخروج عن طاعة ولي الأمر والافتيات عليه بغزو أو غيره معصية ومشاقة لله ورسوله ومخالفة لما عليه أهل السنة والجماعة
)) (140)
وقال شيخ الإسلام – رحمه الله - :
((وأما أهل العلم والدين والفضل فلا يرخصون لأحد فيما نهي الله عنه من معصية ولاة الأمور وغشهم ،والخروج عليهم – بوجه من الوجوه -، كما قد عرف من عادات أهل السنة والدين قديماً وحديثاً، ومن سيرة غيرهم )) (141)
[/size]
_____________________________

<B><B>[size=21]106 ) نقلها ابن القيم في (( حادي الأرواح )) ( ص 399 – 406 )، وينظر ( ص 91 )
107 ) فارسي معرب، والمهاليج : نوع من الدروب.
108 ) كتاب (( آداب الحسن البصري )) لابن الجوزي : ( ص 121 ).
109 ) ( ص 45 ) .
110 ) سورة النساء الآية :59
111 ) (( المحرر الوجيز )) : ( 4/158 ) ط. المغرب.
112 ) (( شرح النووي على مسلم )) : ( 12/223 ) .
113 ) ( 5/150) ط 3. الحلبي .
114 ) (( الجامع لشعب الإيمان )) للبيهقي : ( 13/41 )
115 ) (( العجاب في بيان الأسباب )) ( 2/898 ).
116 ) ( 5/180)
117 ) ( 3/1465 )
118 (( تفسير السعدي)): ( 2/89 )، ط. السعدية.
119 ) البخاري : ( 13/121 )، ومسلم : ( 3/1469 )
120 ) (( تحفة الأحوذي )) : ( 5/365 ). ط. السلفية بالمدينة.
121 ) ينظر : (( تهذيب الرياسة وترتيب السياسة )) للقلعي : ( ص 113-114 ) .
122 ) ينظر (( حادي الأرواح )) لابن القيم ( ص 401 ).
123 ) ( 3/1467 ) .
124 ) (( جامع الأصول )9 : ( 4/66 ) .
125 ) (( شرح مسلم )) : ( 12/225 ).
126 ) ( 3/1474 )
127 ) ( 3/1476 ) .
128 ) ( 3/1467 ) .
129 ) البخاري ( 13/111 ) ) .ومسلم ( 3/1466 )
130 ) سورة التنساء : آية : 59
131 ) البخاري، الأحكام باب كيف يبايع الإمام الناس ؟ ( 13/192 )، ومسلم ( 3/1470 )
132 ) (( الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان )) ( 10/426 )
133 ) (2/503 ) وهو في المسند للإمام أحمد ( 4/96 ) وانظر مجمع الزوائد ( 5/271 )
134 ) قال الألباني : حديث صحيح. ينظر : (( ظلال الجنة في تخريج السنة ( 2/508 )
135 ) ( 1/73 – 74 ) وفي إسناده ابن لهيعة، وهو صدوق خلط بعد احتراق كتبه، ولم تن هذا الحديث شواهد كثيرة
136 ) (( الإحسان في تقرير صحيح ابن حبان ) ( 13/301 ) و (( موارد الظمآن إلي زوائد ابن حبان )) ( ص 372)
137 ) (( السنة )) (2/499) .
138 ) المصدر السابق .
139 ) كما في (( الإصابة )) ( 6/217 ) .
140 ) من ((نصيحة مهمة في ثلاث قضايا )) ( ص 48 ) الطبعة الثالثة.
[size=16][size=16][size=25]صحة ولاية المتغلب بالسيف[/size]

خد الكرسى رغم أنوف الناس بالعافية يعنى
<B>
[size=25]طاعة الحاكم واجبة بإجماع المسلمين حتى لو إغتصب بلد و قتل حاكمها و طلع على الجماجم فإذا تمكن في الحكم فلا يجوز الخروج عليه و إليكم كلام أئمة الإسلام في ذلك



ففي (( الاعتصام )) للشاطبي :

** أن يحيى بن يحيى قيل له : البيعة مكروهة ؟ قال : لا . قيل له : فإنكانوا أئمة جور ؟

فقال : قد بايع ابن عمر لعبد الملك بن مروان ، وبالسيفأخذ الملك ، أخبرني بذلك مالك عنه ، أنه كتب

إليه : وأقر لك بالسمع والطاعةعلى كتاب الله وسنة نبيه محمد .

قال يحيى بن يحيى: والبيعة خير من الفرقة )) ا هـ .

وروى البيهقي في (( مناقب الشافعي )) عن حرملة قال :

(( سمعت الشافعي يقول : كل من غلب على الخلافة بالسيف حتى يسمي خليفة ،ويجمع الناس عليه ، فهو

خليفة )) انتهى .

وقدحكى الإجماع – أيضا – شيخ الإسلام الشيخ محمد بن عبد الوهاب – رحمه الله تعاليفقال :

(( الأئمة مجموعون من كل مذهب على أن من تغلب على بلد – أوبلدان – له حكم الإمام في جميع

الأشياء ، ولولا هذا ما استقامت الدنيا ؛لأن الناس من زمن طويل قبل الإمام أحمد إلى يومنا هذا ما

اجتمعوا على إمامواحد ، ولا يعرفون أحدا ً من العلماء ذكر أن شيئا ً من الأحكام لا يصح إلا بالإمام

الأعظم )) ا.هـ

وقال الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آلالشيخ – رحم الله الجميع - :

((وأهل العلم .... متفقون على طاعة من تغلب عليهم في المعروف ، يرون نفوذ أحكامه ، وصحة إمامته ، لا

يختلف في ذلكاثنان ، ويرون المنع من الخروج عليهم بالسيف وتفريق الأمة ، وإن كان الأئمة فسقة مالم

يروا كفراً بواحاً ونصوصهم في ذلك موجودة عن الأئمة الأربعة وغيرهموأمثالهم ونظرائهم )) ا. هـ

قال الحافظ ابن حجر فِي الفتح (13/7): $وقد أجمع الفقهاء عَلَى وجوب طاعة السلطان المتغلب والجهاد معه، وأن طاعته خير من الخروج عليه لِما فِي ذَلِكَ من حقن الدماء وتسكين الدهماء#.
وَقَالَ ابن قُدامة فِي المغني (9/5): $وجُملة الأمر أن من اتفق المسلمون عَلَى إمامته، وبيعته، ثبتت إمامته ووجبت معونته لِمَا ذكرنا من الحديث والإجماع، وفي معناه من ثبتت إمامته بعهد النَّبِي د أو بعده إمام قبله إليه فإن أبا بكر ثبتت إمامته بإجماع الصحابة عَلَى بيعته، وعمر ثبتت إمامته بعهد أبي بكر إليه، وأجمعَ الصحابة عَلَى قبوله، ولو خرج رجل عَلَى الإمام فقهره وغلب الناس بسيفه حتَّى أقروا له وأذعنوا بطاعته وتابعوه صار إمامًا يَحرم قتاله، والخروج عليه، فإن عبد الملك بن مروان خرج عَلَى ابن الزبير، فقتله واستولى عَلَى البلاد وأهلها حتَّى بايعوه طوعً[right]
[size=16]فهرس كتاب مدارك النظر في السياسة
[ تصفح الكتاب على برنامج وورد ]

تجد في هذا الكتاب
تقريظ العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني



تقريظ العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العبّاد البدر

[url=http://www.fatwa1.com/anti-erhab/madark/index.html]قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Madark
[/url]


ملاحظتان: توقيع الإمام ابن عثيمين على فتاواه في الكتاب، وثناء العلماء على الكتاب
تمهيد: فيه التذكير بنعمة الإسلام ونعمة السنة

ستة أصول:

<BLOCKQUOTE>الأول: الطريق واحد
الثاني: طريق الكتاب والسنة على فهم السلف الصالح

الثالث: نيل السؤدد بالعلم

<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow الجهاد الأكبر عند ابن القيم
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
لطيفة فيها الرد على الذين ظنوا سؤددهم في التفوق الحضاري أو التمكن من السلطة
</BLOCKQUOTE>الرابع: صِمام الأمان من الكفر والهزيمة باتباع الكتاب والسنة
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrowمعنى النصر الموعود
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
تهديد مخالف الرسول بالزيغ والكفر
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
المخالفة نوعان
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
تعجيل الهزيمة لمخالفي الرسل
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
أهل الحديث أقل الطوائف اختلافاً
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
تعظيم السنة سبـب دوام الملك
</BLOCKQUOTE>الخامس: الرد على المخالف من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrowمعنى (( انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ))
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
فيه دفاع عن الإسلام من الخطر الخارجي فضلا عن الداخلي
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
كلام نفيس لابن تيمية في أن المبتدع قد يكون أخطر من الكافر
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
مثله عن الإبراهيمي
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
أيهما أعظم: جهاد العلم أو جهاد السيف؟
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow
استعمال الشدة في الإنكار على المبتدعة لا يعني الولاء للكفار
</BLOCKQUOTE>السادس: التصفية والتربية
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow بين الشيخ الألباني وأحد قادة جبهة الإنقاذ الجزائرية
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE>مختصر تاريخ الدعوة الحديث في الجزائر
<BLOCKQUOTE>الجماعات الموجودة بعد الاستقلال مع تعريف دقيق بالجزأرة
سبب ظهور الروافض في الجزائر
المرحلة الذهبية للدعوة
جناية السياسة على الدعوة
علي بن حاج والعلماء، وتأثّره بالإخوان
وفي الهامش: التخبط العقدي عند تلاميذ محمد قطب
تعليق الألباني على كتاب سفر الحوالي في الإرجاء
الأطوار التي مرّ بها علي بن حاج
جناية السياسة على العلم
جناية الفكر الخارجي علىالدين
</BLOCKQUOTE>حال الدعوات السياسية اليوم
معنى السياسة

الإصلاح السياسي

السياسة الشرعية قاصرة علىالمجتهد

<BLOCKQUOTE>أثر عظيم في منع تعليم العوامّ السياسة، وفتوى للشيخ ابن عثيمين
الشيخ الألباني ينهى ناصر العمر عن إسناد فقه الواقع لطلبة العلم
</BLOCKQUOTE>الجامعون لفنون الشريعة هم السياسيون الشرعيون
نكت في آيات الكتاب

<BLOCKQUOTE>الردّّ على ممارسي السياسة المستدِلِّين بفعل يوسف u وابن تيمية
</BLOCKQUOTE>آية تأصيل حكم الباب وبعض فوائدها
<BLOCKQUOTE>حكم إذاعة الأخبار السياسية
قصة عظيمة في نهي الصحابة عن تتبع الأخبار
ناصر العمر يتتبع قصة يونانية خمسة عشر عاما
الجهل بالواقع غير قادح في صاحبه
توسم ابن مسعود في الخوارج والألباني في جماعة التبليغ
فقه الواقع ليس إلى طالب العلم
اعتراف علي بن حاج بعدم وجود كفاية من العلماء في صفوفه
أمثلة من انخداع الحزبيين السياسيين بالسياسات الجائرة وجهلهم بالواقع
من منشورات محمد المسعري
دفاع عن أئمة السنة، وردّ على ( الإخوان المسلمين ) في موالاتهم لليهود والنصارى
نصيحة الشيخ الألباني لجبهة الإنقاذ
طعن علي بن حاج في العلماء ( هامش )
نص بيان استغاثة جبهة الإنقاذ بالبرلمان العالمي وما فيه من كلمات الكفر
علي بن حاج يتحاكم إلى الديمقراطية وينبهر بالحرية الغربية
كلمة عن المرجئة
</BLOCKQUOTE>كلمة ذهبية لابن القيم في التفريق بين فقه الواقع وفقه النفس
<BLOCKQUOTE>سلمان العودة ينفي وجود المرجعية العلمية الصحيحة في الجزيرة وغيرها
كيف نصيحة الرعية للولاة
نصيحة عظيمة من الألباني لناصر العمر في حكم اتخاذ وسائل الإعلام مصدراً لمعرفة الواقع
سلمان العودة يوجب على عامة الناس الدخول في الشورى الديمقراطية
الشورى في الإسلام
سلمان العودة يقدِّم فقه الواقع على العقيدة (هامش)
</BLOCKQUOTE>متفقهون حول الواقع لا يفقهون الواقع:(1)قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrowفقه واقع الجزائر عند سلمان العودة
<BLOCKQUOTE>
<BLOCKQUOTE>جبهة الإنقاذ والرافضة
جبهة الإنقاذ والعلم
جبهة الإنقاذ والعقل
مشاورة علي بن حاج العوام لإقامة المسيرات والمظاهرات
إقرار رئيس الجبهة على اتهام الألباني بالعمالة الصهيونية
سلمان يدعو جبهة الإنقاذ ونساء السعودية إلى التمثل بالثورة الشيوعية في مقاومة الأنظمة بالعنف
فتوى الشيخ الألباني فيمن تقتله الأنظمة الجائرة اليوم
بين جبهة الإنقاذ وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين
كلمة مختصرة دقيقة للشيخ الإبراهيمي في حكم التحزب
كلمة الشيخ ابن باديس في العمل السياسي
غزو الإقلميين ( الجزأرة ) لجبهة الإنقاذ
كلمة عظيمة من الألباني عقب فوز الجبهة بالانتخابات البرلمانية
تكذيب الألباني وابن باز فيما ادّعاه عليهما سلمان من تأييد الجبهة
صورة فاكس الشيخ الألباني لجبهة الإنقاذ ونصّه
الردّ على عبد الرحمن عبد الخالق فيما نسبه للشيخ الألباني (هامش)
فتوى الشيخ ابن باز في نازلة الجزائر
الجبهة وقضية الخليج
وصف علي بن حاج لعلماء السعودية
نتائج تحريض سلمان لجبهة الإنقاذ من تكفير وتقتيل
رسالة سريّة فيها أن علي بن حاج وراء الاغتيالات (هامش)
سلمان العودة يطلب من شعبه حماية ولو بالدماء ( هامش )
واقع مكذوب
</BLOCKQUOTE>(2)قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow فقه واقع الجزائر عند الدكتور سفر الحوالي
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow القضاء عند سفر
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
أكبر أخطائه في الموضوع
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
احتضانه المبتدعة
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
واقع قديم يحسبه حديثاً
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
سلوك الطريق الديمقراطي عنده
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
معنى يقظة الشعب عنده
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
رأي الحزبيين في علماء السعودية
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
موقف الجبهة و( الإخوان المسلمين ) من قضية الخليج
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
خطأ في النقل عن الدستور الجزائري
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
الخلط بين الطريقة السلفية والطريقة الخلفية
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
تناقضاته
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
كلام ساقط جدا في الطعن في العلماء ( هامش )
</BLOCKQUOTE>(3)قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow فقه واقع الجزائر عند بشر البشر:
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow زعمه أن الشيخ أحمد سحنون من جبهة الإنقاذ
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
مشايخ الأشعرية يُنسبون إلى السلفية
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
مرثية سحنون للخميني
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
الكلام على محفوظ نحناح
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
قيود الشيخ ابن عثيمين على المتحزبين
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
تكذيبه لمن نسب إليه تأييد مواجهة النظام الجزائري وكذا المظاهرات
</BLOCKQUOTE>(4)قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال S-arrow فقه واقع الجزائر عند عائض القرني:
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow تأييده هو وسفر الحوالي وسلمان العودة للمظاهرة النسوية
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Bbullet شبهتان والرد عليهما:‎
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow أ ـ قولهم: هم مجتهدون مأجورون أخطأوا أو أصابوا.
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow ب ـ
قولهم: كيف يُعرف مجتهدو النوازل؟
</BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Bbullet دعوة: تعالوا إلى كلمة سواء
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow توقيف هيئة كبار العلماء لسلمان وسفر
</BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Bbullet الواجب اليوم: إصلاح الوقت لإصلاح الحال:
<BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow العبادة الفضلى
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
الطاعة
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Content_arrow
الصدق في الطاعة
</BLOCKQUOTE>قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Bbullet الخلاصة: فيها وَصْف الشيخ الإبراهيمي للحزبيين
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Bbullet الخاتمة:
وفيها كلام مهمّ عن الجهاد لابن القيم
ا وكرهًا، فصار إمامًا يَحرم الخروج عليه، وذلك لِمَا فِي الخروج عليه من شق عصا المسلمين وإراقة دمائهم وذهاب أموالِهم... فمن خرج عَلَى من ثبتت إمامته بأحد هذه الوجوه باغيًا وجب قتاله#. ا’

وَقَالَ أبو الحسن الأشعري / فِي رسالة إلى أهل الثغر (ص296): $وأجمعوا عَلَى السمع والطاعة لأئمة المسلمين، وعلى أن كل من ولي شيئًا من أمورهم عن رضىً أو غلبة وامتدت طاعته من بَرٍّ وفاجر لا يلزم الخروج عليهم بالسيف جار أو عدل، وعلى أن يغزوا معهم العدو، ويُحج معهم البيت، وتدفع إليهم الصدقات إذا طلبوها ويصلى خلفهم الجمع والأعياد
[/size]</B>[/size][/right]

141 ) (( مجموع فتاوي ابن تيمية )) ( 35/12 ) .

[/size]
</B>
[/size]</B>[/size]

وقسمة الفيء وإقامة الحدود إلى الأئمة ماض [/b]
[/size]ليس لأحد أن يطعن عليهم ولا ينازعهم

ودفع الصدقات إليهم جائزة نافذة من دفعها إليهم أجزأت عنه برا كان أو فاجرا


وصلاة الجمعة خلفه وخلف من ولاه جائزة باقية تامة ركعتين من أعادهما فهو مبتدع

ثم قال غر الميامين إمام المسلمين الامام أحمد المحدث الفقيه

ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين وقد كانوا اجتمعوا عليه وأقروا بالخلافة
بأي وجه كان بالرضا أو الغلبة
"
الغلبة معناها يعنى غصب عننا
"

فقد شق هذا الخارج عصا المسلمين وخالف الآثا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع القمر
مشرف
دموع القمر


عدد المساهمات : 260
تاريخ التسجيل : 19/06/2011

قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال   قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2011 10:13 pm

مرسى ياfree
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عقيدة أهل السنة لإمام أهل السنة والجماعة
» موسوعة المأكولات المصرية...فقط لفرسان السنة
»  موسوعة المأكولات المصرية...فقط لفرسان السنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
samamix :: القسم الاسلامى :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: